أحبك ...ولكن الشوق مؤلم قاس لا يرحم
والخوف وحش يتمثل لى بآلاف الهيئات...
يتمثل لى تارة بعيون متهمة بآلاف التهم المحفوظة منذ مئات السنين ..
فالحب جريمة لا تغتفر ، وواجهة لامعة لعمل محتقر!!!
ويتمثل لى أخرى فى عينيك لحظة الفراق..
فهل تكون لحظة الوداع الأخيرة ، وهل يفارقنا الحب كما افترقنا؟؟
ويتمثل لى فى المستقبل ... فالحب طفل بلا مستقبل .. ولا حياة بين اتهامات البشر..
أحبك .. وترعبنى النهاية، كما ارتعبت فى البداية
فالحب معول يحطم قلبى لآلاف القطع ، والخوف شعلة تحرقه قطعة قطعة بتلذذ سادى مع كل لحظة ألم
أحبك .. وأبحث فيك عن الأمان ولكن....
كيف أطمئن ومنك سر خوفى ..
وكيف أطمئن لعاطفة اشتبه فى دوامها أبدا
وكيف أطمئن فى لحظات بعدك .. أو حتى فى لحظات قربك؟؟
ففى البعد تقتلنى مخاوف يزرعها الحب والشوق فى قلبى..
وفى القرب تقتلنى مخاوف زرعها الاخرون فى عقلى..
أحبك .. والحب يختنق ويخنقنى ويرعبنى!!
فهلا أخبرتنى أين أجد الأمان؟؟
فالحب جريمة لا تغتفر ، وواجهة لامعة لعمل محتقر!!!
ويتمثل لى أخرى فى عينيك لحظة الفراق..
فهل تكون لحظة الوداع الأخيرة ، وهل يفارقنا الحب كما افترقنا؟؟
ويتمثل لى فى المستقبل ... فالحب طفل بلا مستقبل .. ولا حياة بين اتهامات البشر..
أحبك .. وترعبنى النهاية، كما ارتعبت فى البداية
فالحب معول يحطم قلبى لآلاف القطع ، والخوف شعلة تحرقه قطعة قطعة بتلذذ سادى مع كل لحظة ألم
أحبك .. وأبحث فيك عن الأمان ولكن....
كيف أطمئن ومنك سر خوفى ..
وكيف أطمئن لعاطفة اشتبه فى دوامها أبدا
وكيف أطمئن فى لحظات بعدك .. أو حتى فى لحظات قربك؟؟
ففى البعد تقتلنى مخاوف يزرعها الحب والشوق فى قلبى..
وفى القرب تقتلنى مخاوف زرعها الاخرون فى عقلى..
أحبك .. والحب يختنق ويخنقنى ويرعبنى!!
فهلا أخبرتنى أين أجد الأمان؟؟
تمت بحمد الله
2007 ريم وجيه
4 Responses to "حبنا والاخرون .... خاطرة":
أحبك.... ولكن حبى يختنق فى كل لحظة
^
^
^
عبارة تحمل في طياتها الكثير الكثير من الألم
:
:
أحبك .. وترعبنى النهاية، كما ارتعبت فى البداية
^
^
دوماً نخشى النهاية !! لمَ ؟! :(
من المحتمل لـِ كونها مجهولة !! ربما ..
:
:
كيف أطمئن ومنك سر خوفى ..
^
^
لا تخشيه
:
:
أعجبتني تلكَ الكلمات ..
..
استمري يا سديكتي ..
;)
نونى
ميرسيه يا قمر ..ربنا يخليكى
ويارب اللى جاى يعجبك اكتر
ريم
قصيدة رومانسية جميلة جدا. استمرى فى الكتابة يا ريم
واتشر
احم ...ربنا يكرمك يارب
ويارب الجاى يعجبك باذن الله
إرسال تعليق