لا تحدثنى عن المشاعر ، فهى لا تخضع للمنطق !!
فإن أردت أن تتحدث عنها ، رجاء .. حررنى من المنطق
فكيف أدرك ماذا يعنى جنون الحب وقد قضيت عمرى ملتفة بعباءة بحث الأسباب والنتائج!!
وقبل أن تتحدث عن أحاسيس طالما فاضت بها عيناك ، علمنى أولا لغة عيون العشاق ...
سرت فى حياتى على نهج الفلاسفة والعلماء ، فكل شىء يخضع للتأمل والبحث .. مررت بألف قضية وأكثر .. قضايا زعزعتنى من جذورى ، وقضايا حطمت غرورى ، وكلها زادت من قوة المنطق !!
عرفت عشرات غيرك ...تباحثنا فى آلاف القضايا ..تقارعنا حجة بحجة ،
غلبونى وغلبتهم ، ولكن.....
لم يخبرنى غيرك أن لضحكاتى رنة تخترق الخلايا ..
ولا أن تموجات شعرى تنبأ عن عبث اتخذ فى نفسى خفايا!!
صدقا .. تحيرنى التفافة اصابعك حول كفى ، كم تشعرنى بالحماية!!
رويدا رويدا .. تترافق خطواتنا ..يحركنى فضولى ..وإحساسى بالأمان
أتوق لأرى العالم عبر عينيك ...وإن كنت لست أدرى كيف .. هلا علمتنى؟؟
لم أغمض من قبل عينى .. وأترك زمام أمرى لغيرى ...سأحاول معك ولكن عدنى ...ألا تتركنى أضيع من يديك فى تعرجات الطريق .. أو أزل بعثرة فتضيق بى وتهجرنى بمنتصف الرحلة!!
وإن جبنت لحظة ...كن أنت روح المغامرة التى تنطلق بى للسعادة ...فرح من نوع جديد تماما ..كفرحة طفلة بألوان الطيف السبعة فى سماء صافية ..بعد أن اعتادت الأجواء الرمادية القاتمة للضباب...
سيعتاد قلبى دفء ابتسامتك ..وحنان عينيك ...وسيرويان ظمأ مشاعر ملهوفة لبعض من حب ...وسيفيض منها لأجلك ...ليمحى آلام انتظارك ...وستتفجر لأجلك ينابيع دافئة لتغسل همومك فى حبى ...وستتلهف شفتاى لتعلن ..كم أحبك ....ياحبيبى .
فإن أردت أن تتحدث عنها ، رجاء .. حررنى من المنطق
فكيف أدرك ماذا يعنى جنون الحب وقد قضيت عمرى ملتفة بعباءة بحث الأسباب والنتائج!!
وقبل أن تتحدث عن أحاسيس طالما فاضت بها عيناك ، علمنى أولا لغة عيون العشاق ...
سرت فى حياتى على نهج الفلاسفة والعلماء ، فكل شىء يخضع للتأمل والبحث .. مررت بألف قضية وأكثر .. قضايا زعزعتنى من جذورى ، وقضايا حطمت غرورى ، وكلها زادت من قوة المنطق !!
عرفت عشرات غيرك ...تباحثنا فى آلاف القضايا ..تقارعنا حجة بحجة ،
غلبونى وغلبتهم ، ولكن.....
لم يخبرنى غيرك أن لضحكاتى رنة تخترق الخلايا ..
ولا أن تموجات شعرى تنبأ عن عبث اتخذ فى نفسى خفايا!!
صدقا .. تحيرنى التفافة اصابعك حول كفى ، كم تشعرنى بالحماية!!
رويدا رويدا .. تترافق خطواتنا ..يحركنى فضولى ..وإحساسى بالأمان
أتوق لأرى العالم عبر عينيك ...وإن كنت لست أدرى كيف .. هلا علمتنى؟؟
لم أغمض من قبل عينى .. وأترك زمام أمرى لغيرى ...سأحاول معك ولكن عدنى ...ألا تتركنى أضيع من يديك فى تعرجات الطريق .. أو أزل بعثرة فتضيق بى وتهجرنى بمنتصف الرحلة!!
وإن جبنت لحظة ...كن أنت روح المغامرة التى تنطلق بى للسعادة ...فرح من نوع جديد تماما ..كفرحة طفلة بألوان الطيف السبعة فى سماء صافية ..بعد أن اعتادت الأجواء الرمادية القاتمة للضباب...
سيعتاد قلبى دفء ابتسامتك ..وحنان عينيك ...وسيرويان ظمأ مشاعر ملهوفة لبعض من حب ...وسيفيض منها لأجلك ...ليمحى آلام انتظارك ...وستتفجر لأجلك ينابيع دافئة لتغسل همومك فى حبى ...وستتلهف شفتاى لتعلن ..كم أحبك ....ياحبيبى .
تمت بحمد الله 6\8\2009